![]() |
في لحظِهِ انتبه البكاء !
تأتي المواقيت التي أثخنتها وجعا سخاءْ ! والشوق طفل تائه في لحظِهِ انتبه البكاء ! والوجد يروي قصة بكماء تستجدي الضياء ! قد بُعثرت آلامها ثكلى ويسعفها المساء ! يا أنت كلّي حيرة عزت ف عزّ بي البقاء ! فتبادرت فيّ المشاعر ترتوي عذر اللقاء ! وتهدّج الصوت الموكل بانتباهات الشقاء ! عذرا فما نُشرت سوى أشواقنا الثكلى سماء ! |
اقتباس:
نــورة صباحك الياسمين هو هذا عـبق الشعـر وعـذبه ونعم الصباح صباح الشعـر وبهذا النقاء والضياء سلمت أناملك الورد مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الاستاذ حسن
قلدت البوح وساما يشرف به ممتنة لجميل إطرائك وعظيم أثرك شكرا جزيلا طبت وطاب عطاؤك |
.. .. وتضَلُّ سَماءُنا تُمطُرنَا دَمعًا من أسى لَن يجف ! مُمتعة السَرد يَانُورة . لروحكِ البَيلسان . |
بلقيس وأناقة الحضور التي لاتليق إلا بك
شكرا وأكثر لقلبك صادق الدعوات |
الحبيبة نورة
بوحك شجن يستعيرنا حيناً ونسكنه أحايين أنت ممن تنتظرهم ذائقتي بشغف |
رشا
أتعلم منك ياحبيبه وصدقا أنتظر اطلالتك الربيعية في متصفحي شكرا لهذا المرور العذب صادق الدعاء لقلبك |
؛
والشوق طفل تائه في لحظِهِ انتبه البكاء ! صورة تكعيبية عميقة ، ارتسمت في مُخيلتي دهشة ! ما أشجى نغمُ حرفك كيفما نظمتيهِ ينطِقُ بآيِ الجمال كل الودّ |
الساعة الآن 09:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.