![]() |
رغيف
(رَغِيفٌ)
يَنَامُ بِلَا عَشَاءٍ, عَلَى الأَرْصِفَةِ أُمًّام المَحَلَّاتُ الَّتِي أَغْلَقَتْ أَبْوَابُهَا أَوَّلَ المَسَاءِ فِي شَوَارِعَ المُدِينَةَ.. يَنْظُرُ فَجْرا أَزْرَقُ, يَتَبَيَّنُ الخَيْطُ الأَبْيَضُ فِيهِ مِنْ الخَيْطِ الأَسْوَدِ,. وَكَالفِئْرَانِ تَأَكُّلٌ وَتُؤْكَلُ, لِيَذْهَبَ مَعَ العَسْكَرِ لَعَلَّهُ يَجِدُ رَغِيفَ خَبْزٍ مَغْمسا بِالرِّمَالِ, - فَاضِلُ العَبَّاسُ |
ويظل رغيف الخبز معركة الحياة وما اقساه حين يكون امنيتها الوحيدة
ويظل رغيف امتنا العربية للاسف غير قابل للنضج اقصوصة عميقة الدلالة ورائعة الصوغ والابداع سلمت يمناك كاتبنا الالق \ فاضل العباس ود وياسمين \..:34: |
شكرا سيرين الادب والابداع
|
مرارة الكدّ الـ تجعل من اللقمة أمراً عسير الوصول
وإن تيسّر يكون أكبر الهمّ ، تلك الحادثات تعجنُ السويعات بـ حثيث الخُطى ولا تسدّ الرمق إلا بنفاذ الحيلة اختزال الفكرة هو زُبدة السّلاف سلم اليراع أيها الفاضل همسة وُدّ / التشكيل التلقائي الذي تعتدمه بعض المتصفحات (يظلم الضّاد) لا تعتمده :) |
شكرا لرشا الراقية وشكرا لهمستها كان بودي ان تقدمين نقدا وافيا لكل ما اكتب ورجاء انتظر النقد لانه يقوم مسيرتي شكرا للرائعة رشا
|
وهذا هو الأمر ..
عندما يفقد المرء الأمل في أقل حقوقه .. يكون الخيار اجباري .. قصة ما أروعها .. |
شكرا لروعة حضور الاديب يوسف الانصاري
|
لُقمة العيش العزيزة المُختلطة بالدموع والبرد والأمل ,لقمة العيش الدموية تختصر كل معاناة الإنسان الذي وُلدَ بدون ملعقة ذهبية في فمه . |
الساعة الآن 03:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.