منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   رسالة إلى ( أُمـــي ) : (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=38993)

إبراهيم الجمعان 03-21-2018 06:56 PM

رسالة إلى ( أُمـــي ) :
 







أُحِـبُّـكِ

رشا عرابي 03-21-2018 08:03 PM

أحبك ...
وتكفي أنها زاجلة للأم

هي بألف نص
لذلك سـ أُ بقيها هنا وإن خالفتُ بهذا (سياسة المكان)

لكن كلمة (أمي) هي الـ تشفع

حفظ الله أمهاتكم ورحم المولى أمي وجميع المسلمين

إبراهيم جمعان
دمت متوّجاً بالرّضا

إيمان محمد ديب طهماز 03-21-2018 08:08 PM

يا أمي ..

الأيام بك أجمل

أسأل الله أن يطيل بعمرك يا حبيبة

أحبك يا ملاكي

إبراهيم الجمعان 03-21-2018 08:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 1045580)
أحبك ...
وتكفي أنها زاجلة للأم

هي بألف نص
لذلك سـ أُ بقيها هنا وإن خالفتُ بهذا (سياسة المكان)

لكن كلمة (أمي) هي الـ تشفع

حفظ الله أمهاتكم ورحم المولى أمي وجميع المسلمين

إبراهيم جمعان
دمت متوّجاً بالرّضا







الأمنيات التي تطالنا لطالما بقينا أحياء
وحتى حين مُقاربة المنيّة ، أن نكون بجانبِ من نُحبْ
اللحظات التي تُلاحقنا ، والتي لا تغادرنا
تقبع بجانبنا .. وأمام أعيننا
لأن باقية .. باقية لأنها حبلنا الوحيد
الذي يُشبثنا بما شاركناه ، بما عايشناه
بما ظل يُساندنا ، بما بقي يُأزرنا
إلى تلك المشاعر التي لا تُغادرنا حتى وإن غادرونا
حتى وإن سبقناهم ، سيمر علينا الـمُر حلولاً نتذوقه
ليس لأن الحُزن مُفيد ؛ ولكن لأجله تُحيط بنا لحظاتهم الحلوة
لأن الماضي الذي مضى ، حلواً حين يُعاود الكرة لأن يُذكرنا
حين الشعور بما مضى ، ستتخله دعواتٌ تقرع عنان السماء
بأن الرحمة تُحيط بهم ، وبأن نُجمع في الفردوس الأعلى

سيرين 03-21-2018 09:24 PM

امي يا مدينه الطهر انفاسك عبق عطري
مازلت احفظه بصدري
وقبلاتك موشي بها خدي
شريعة قدسية يطوف حولها نبضي
تطوقني اناملك بغراس الحنان حول خصري
لتنتزع جذور الالم من صدري
يا عشقا لم يزهدني
يكمن تسبيحك دوما في دمي

شكرا لهذا الروض
دمت والضوء مبدعنا الالق إبراهيم الجمعان
مودتي والياسمين

\..:icon20:

فيصل خليل 03-21-2018 09:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الجمعان (المشاركة 1045572)


أُحِـبُّـكِ


أبلغ رسالة ... فيها من المعاني الكثير ... تعجز عن جمعه مجلدات الكتب

ربي ارحم والدي كما ربياني صغيرا


ضوء خافت 03-21-2018 09:32 PM

كل يوم ... أحبها بشكل مختلف
و كلما ازدادت ضعفاً ... نضج حبها في صدري
لأعيد تشكيل فهمي لقسوتها .. بأنها الحنوّ الذي جعلني أقوى مما توقعَت أمي ..
لأحملها غيمة فوق وجعي ... و سقفاً يظلل غربتي ...
إبراهيم ..
أحبكِ تكفي ... لأم لا تطمع بالمزيد ..
أجد النص فخماً .. تراقصت حوله المشاعر

عبدالرحيم فرغلي 03-22-2018 06:57 AM

حفظ الله الأمهات وغفر لأمي وأمهات المسلمين ،،،،،
نعم ،،كلمة واحدة تكفي ،،إن هذه الكلمة لا تؤدي معناها
ويصل شعورها للقارئ إلا حين تكون لوحدها ،،، خيراً فعلت
،،، ألف تحية وتقدير


الساعة الآن 07:18 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.