|
مسمار اللين بين مطرقة الأول وسندان المتأمل..
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع جديد ..حبذا أن نتناقش فنحن أمة بني يعرب نتناقش لكي تنقش القلوب فلا رأي يسود ..ولاحق يعود ..ولا يهمني كثرة الردود.. شريطة ألا نتعدى الحدود.. موضوع قد طرقت بابه وكتبت لبابه.. أي لبابة الفكر ة.. ولكن وجدت أنه طار علما لم يكن مطرز بإبريز من الذهب ولكن قد تكون الفكرة هالت المستنكر ..عسى في الأمر خيرا سنبدأ الطرق ..الطرق ..الطرق ..الهوين هوينا ...رغم ترديد كثي ا لقول الله جلا وعلا "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى" وعظم عزتي وهن يتمثلن قوله " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض" هدى مرسوم ..وطريقة مثلى في بيان العزة والرفعة لنا ولهن ...لكن كثر الطرق فأطرقت العقول ..وحينما تطرق العقول فهو التيه ..بين مقلد مجحف وبين متخور مفرط ..بين سياسة آباء رأوا درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ..وبين ساسة ..وهل علمتم معنى ساسة ..رغم المناداة بمبدأ انقسام حزب التوافق التعايشي والمهني ...إلا أن بوادر قيادات مهنية تراوحن عنصر الجذب والمركزية فقط فتتسابق الأعين قبل الفكر ...هي الحقيقة ..أعتقد أن الأجواء أجواء بيت وفورية تراوح الاحتفالية رغم اختلاف الطقوس ..رغم تأكدي لما سبق تدوينه فإني أرى كل محور مركزي جاذب في أي حال يتجاذب أطراف التشاكل المشاكل أيهما يحظى بكرسي إدارة الفشل ..وما تعج به كثير من نواحي الحياة يبرهن ذلك ..صدق الله سبحانه وتعالى حيث قال بيد الحق من :"والفتنة أشد من القتل" ..أم بيد إنهن رياحين خلقن لنا وكلنا يشتهي شم الرياحينا ..أم ..نبقى ..وإذا أراد الله نشر فضيلة ..طويت أتاح الله لها لسان حسود. أعتقد أن كل سؤال يحمل في ثناياه حقائق ....وإجابة .. وقفة: ما هو خسارة للبشر موت رجال ..أهم حاجة ما تموت المراجل نهاية: يا ليت لقلوب بعض الناس غسالة ..مثل الملابس تغسل من وصاختها أخوكم / أبو نورة |
يا ليت ..
بورك هذا الفكر المضيء كاتبنا الالق تحية وتقدير \..:icon20: |
جميل سرد لواقع جيش الكلمه !
شكرا لك |
اقتباس:
دمتِ بحفظ الرحمن |
اقتباس:
واليوم يسعدني ويشرفني تواجدك فما دام الحق لنا مقصد فلا تثريب علينا.. دمتِ بحفظ الرحمن |
مقالة حساسة في موضوعها ..
وذات تسؤلات صعبة .. من الجميل نضج هذا الفكر والحس لديك .. اعتقد بأن المرجعية في عمل المرأة وخروجها وشأن حياتها كله .. مرجعية اسلامية أولاً وأخيراً .. لا يخلوا ذلك من تحكيم العقل فيه ! .. قبل أن نحكم بالأعراف والقوانين .. والعادات والتقاليد .. هناك فرق ومفهوم مغاير .. لدى غيرة وشرف القروي .. وغيرة وشرف المدني .. كليهما يملكان شرف ودين .. وليس أحدهما أكثر أو افضل من غيره .. لكن ما يتمسك به هذا يختلف عن هذا .. لذا تجد البعض يمنع عمل المرأة نهائياً فيما يخص ما ملك أمرهن .. والعكس صحيح .. هذا ما يجعلنا نرد الأمر إلى الأهواء والخوف .. دون ان نتحاكم لتفصيل حكم الدين في هذا الشأن .. هذا ما أرى دائماً حوله الخلاف .. وقس على ذلك عمل المرأة .. القيادة .. ذهابها للإستجمام والنادي .. إلخ .. الأمر واسع .. لكن لنترك الأهواء والتعصب .. ولنترك التقليد الأعمى والإنصياع لكل دعوة فاجرة .. ورجاء خالص .. لا تضع الخطوط تحت النص حتى يكون سلسل في الإطلاع .. وشكرا لك .. |
الموضوع حساس
و المرجعية فيه تعود للدين قبل العرف طبعا الخلاف فيه واسع جدا ولكن الدخول في هذا النقاش يفتح أبوابا كبيرة للجدل و المراء أهم مافي الأمر تقيد المرأة بحدودها الشرعية في حجاب و لإختلاط أولا و مراعاة عرف بلدها ثانيا فللعرف دائما احترامه و من ثم الأمور تأتي من تلقاء نفسها ضمن المعقول حزاك الله خيرا أخي الكريم |
الناقد القاص.. يوسف الانصاري..
ذكرتني يوسف الثنيان. ( مداعبة ) سأكون صريحا معك وسأجيبك إجابة لك فيها ما تشاء .. زوجتي معلمة.. ثلاث من أخواتي معلمات .. لا أريد أن أطلسم أحرفي وكأني أتحدث إلي كاهن أو مارد ... قد نتفق ولكن لا يعني الاتفاق ألا نختلف واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ولي من الدلائل أقواها.. لكن هذه وجه نظر .. والكل يرى منى الإنسان الشرقي التقليدي لفظة يطلقها مدعو التسوية بين الجنسين.. لضياع الهوية الاسلامية.. لا أقول بعيدا عن الأمور الدينية فهذا من سمات العلمانية الذين يفصلون الدين عن الحياة... عمل المرأة اتفق معك في جانب واختلف معك في جوانب... وبضوابط.. كالتدريس لا مانع .. أرأيت أجل وأعظم من الذي ينير في الدجى.. والأم مدرسة .. وهي مهنة فطرية تطورها بأكاديميتها.. بالنسبة للوظائف الأخرى ... لي تحفظ.. الاستقلالية في الأداء والبعد عن الاختلاط ولو أنه صعب.. الكاتب القاص.. للنظر بكل صدق في ممثلات العمل والقيادية الوظيفية كيف أدائها.. ابتداء من الشيخة حسينة في البنقال انتهاء بأقل وظيفة للمراءة في أي مكان.. مجتمعنا تشوبه شوائب والثقة مفتاح ذهب قل من يحمل وسام بابه ليفتح في زمن مريض.. الموظفات تجرفهن عواصف الفتن ليس كلهن بل لربما أغلبهن.. واقعنا ملئ بالبراهين.. لا يخرج فتان بقول أن النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم خرجن للقتال مع أصحابه واندمجن بالعمل الجيل يختلف من كان هناك أبو بكر الذي إيمانه يرجح بإيمان أمة محمد وعمر الذي إذا رأة الشيطان سلك دربا غير مسلكة .. وسعد بن معاذ وعليا وعثمان جبال على الدنيا لا مقارنات فكفى هراءات .. يجمعني بك قمة الفكر واكتب لك لعلي أرقى لذائقتك كم أسأل الله أن يجعلني خيرا مما تظن.... لا أريد أن أطيل نقدم ما يمليه علينا الدين والضمير. كنت لبقا في وصف عباراتي.. ولكن جرحت هيام حرفي ميوله.. ولكل منا طريقته في احترام ميوله.. لست مجبرا على قراءة حرفي ما دمت لا تحترم قناعاتي وانتسابها... وأن عدتم عدنا والوعد قدام |
| الساعة الآن 12:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.