![]() |
بلا باب ...
ما أجمل أيام الباب الواحد .. ربما كان دائما أيضا بلا باب ..
لكنه كان يحمل كل المشاعر الصادقة ،، فيصل إلينا ونصله بلا استئذان * أنثروا مالذ وطاب من طق طق إلى الشعور المستطاب .. ملاحظة / المقدمة مقتبسة من أجمل الناس . |
بلا مقدمات،
كنّا صِغاراً نعجِنُ اعتراضنا بالتّذمّر كي نخبز على مهلٍ ما نوينا والمُحصّلة أمنية قريبة المنال لذيذة القِطاف عَبرت علينا السنون ولسعت من ضفافنا ما طاب لها وتركت فينا من الألم ما جفّ ماء العين كي يبلغه ومن الأمل ما جعل الأيادي تمتدّ لتعود ملآ بالهواء!! حتى لحظة البكاء لا بدّ لنا من هندام دموعٍ لائق كي نفيها حق الضيافة متعبة هذي الحياة هل من عُقار!! ..... عبدالله السعادة تملأ قلبك وتحوطك |
مشاعرنا العالقة معنا منذ الصغر كانت ولا تزال مصدرا للذة الأحاسيس ،، كنت صغيرة وكانت الأحلام مملكتي أهيم فيها / معها بكل الجنون البريء وبراءة الجنون لكل مشهد من مشاهد { ذي الباب الواحد عنفوان يملأه الجمال ونشوة تهتز لها الروح وهي كثيرة لا يسعني الوقت الآن لإعطائها حقها من الروعة لذا سأكون هنا لحظة توق / شوق للابتسام ،، عبادي لقلبك الود :icon20: |
كنت ولا أزال صغيرة
أحلامي الوردية طوق يزين لحظاتي جبانة في الحديث عنها شجاعة في تحقيقها ننام تحت النجوم حتى نشعر أننا جزء منها ونستيقظ على خيوط الشمس التي تداعب أجفاننا في حنوّ القصص .. حكايا السرد اللذيذة من فؤاد جدتي ثم الغفوة التي تسرقنا فجأة كنا نجتمع ك عائلات الصغير والكبير فجأة يمتلىء المنزل ونفترق بالدموع . الآن لاشيء سوى باب مغلق والكثير من التحف الميتة ! أصبحنا نجتمع بالواسطة والطلبات وتنظيم جدول فلانه وانتظار سلامة من السفر ولاتجمعنا البيوت .. بل الاستراحات .. لحظات لنفترق سنوات ! حالنا إلا من رحم ربي .. |
كنت أقول في نفسي وش ممكن أكتب في هذا الموضوع اللي بدون باب
مادريت انه بينقلني لعالم آخر شكرا للسعيد |
قال محمد بن شلاح
امل الوجار وخلوا الباب مفتوح .خوف المسير يستحيي لا ينادي كنت افكر وانا اسمعها على دندنة الربابه هو للخيمه باب ؟! أبوابهم كانت ستار تلعب به الريح وحنا ابوابنا من حديد ومن خشب صفدوها علينا تصفيد :( عبدالله أثرت فيني غبار الماضي كعادتك |
ﻭﺣﺪﻩ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻳَﻤﻠﻚ ﻗَﺪﺍﺳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ ،
ﻣﺘﻰ ﻣﺎ ﺃﺣﺎﻃﺘﻨﺎ ﺷﺮﺍﻧِﻘُﻪ ﻧﻔﺘﻘِﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﻏﻤﺮﺓ ﻋﺘﻢ ﺃﻭﻧَﺴﺘﻌﻴﺪﻧﺎ ﺑﺪﻋﻮﻯ ﺍﻟﺘّﻌﻮّﺫ ؟ |
... ... كُل حنينٍ يسرقُنا لـ أوله ! تلكْ البسِيطة الَّتِي تُبسمُنا حتَّى فِي أشدِّ حالاتِنا " سُوءًا " ! لكَ الصُبح يبتسمْ يَامطر . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
الساعة الآن 11:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.