![]() |
في رُبَى الأطلالِ بَعْضُ ظِلالٍ
مهما دارَ بالإنسانِ الزمانُ، ومهما التفَّتْ به الحياةُ، فإنَّ له يومًا من الدهرِ يكونُ على أطلالِ زمانِهِ، ناظرًا إلى تلك الخالياتِ من الليالي، يرْقُبُ شيئًا من وميضِ النورِ الذي خَفِيَ، ويسترِقُ المستقبلَ بتلك النظرة العابرة. يومًا ما كنتُ هنا، وها أنا ذا أقفُ على الأطلالِ وتحت الظِلالِ، أنوءُ عن الضَّلالِ، فأرتوي العذب الزُلال... إن للإنسانِ لحظاتٌ تأخذُه حيث الغوابرِ من الأزمنة، إذ كانتْ مُؤْتَمَنَة... |
كم تذخر الاطلال بألبوم الذكريات لكن هيهات ان تسترجع لنا ما كان
رائع جدا ان نعتليها ونسترق النظر الى المستقبل دام غيثك نفحة من النور والجمال كاتبنا الالق \ عبد الله العُتَيِّق مودتي والياسمين \..:34: |
... ... ورُبَّما كانت تِلكَ الأطلَال أجملُ مَافِي العُمر ! صَباحك ضِياء يَامطر . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
أهلا بالعودة
والاطلال وفية كما أنتم أنتم استاذي يحفظك الله |
التفاتات على سبيل التذكّر تُوثّق
وإمارات الوفاء هي الأعلى سلم البنان واللسان والقلم ألف حُيّيت يا ضوء |
الساعة الآن 06:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.