|  | 
| 
 " شَّـقْوة " ق.ق.ج " شَّـقْوة " اصطَكّت رُكبَتَاه ، لاحَ في الأُفُق وَجهَ أُمه عَد خَيبات حَظه ، غَضّ طَرفهُ وانْسَاق مع الرّيح , | 
| 
 المُبتغى رِضاها، ويلٌ لم أضاعَ الوُجهة فليس ثمّة بوصلة تعينه على النّجاة... موجعة يا علامَ غير أنها حقيقة نراها فيما حولنا اللهم عافنا من شرِ الويلات | 
| 
 ما اشقانا بدونها .. ووجهها سماء نتلمسها انفراجة ايجاز وعمق دمت سامقة الالق مبدعتنا علام مودتي والياسمين \..:icon20: | 
| 
 اقتباس: 
 لكُل خيبه وجهة والبوصلة أفسدها الرمل! وردتنا سعيدة بك شكرًا لك | 
| 
 ومضة قصصيّة شرعت أبوابها للتأويل وقفلة قويّة موحية دام ألق حرفك | 
| 
 اقتباس: 
 سيرين الألق ما اجمل حضورك شكرًا لك :icon20: | 
| 
 اصطَكّت رُكبَتَاه ، لاحَ في الأُوفق وَجهَ أُمه  عَد خَيبات حَظه ، غَضّ طَرفهُ وانْسَاق مع الرّيح المشهد متكامل اصطكت ركبتاه ربما يعاني من مشكلة صحية او الإصطكاك بفعل البرد ، فأي تنبأ كان هذا الإصطكاك سبب له الالم ف لاح وجه أُمه في الأفق ليخفف عنه ما أصابه ، المشهد يدل بأنه تعرض لخيبات عدة رغم ذلك غض طرفه عن الخيبات ورافق الريح في مسيرها ، ليتحدى ويثبت نفسه ، قصة إنسان إستطاع بإرادته أن ينساق مع الريح ليطلق لأجنحة يمتلك التحليق بسعادة رغم ان السير وراء الريح غير أمن ، إلا أنني ادرك أنه سعيد بقراره ، الصديقة الكاتبة عَلاَمَ ما زال فكري يفتش في جيوب بوحك عن الكثير من الدّر النادر ، | 
| 
 اقتباس: 
 استادتي ، أسعدتني شكرا لحضرتك ربي يحميك | 
| الساعة الآن 04:06 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.