![]() |
الشجنُ والحنينُ :
|
اسمعي يا حبيبة الصبا
اخترت معك ما لم اختاره لغيرك قلبي موصول حبه بك وقراره لا سلطة لي عليه نثرية مليئة بعاطفة الحب العميق نفتقده هذه الايام دمت بخير وعافية |
،
يَا الله! كيف تتدرج الأسماء، و الحالات لتبقى أسيرة ذاكرتنا لتحيا فيها مدن و تموت فيها عواصم من الشعور هل ستدركُ يوماً هذا الحنين الملقى في شوارعِ الروح هل سيبقى الشطر والسطر على مقربة من أنفاس حبها الدافئة لعلها تسمع لعلها تشفع! من أعمق النصوص التي قرأتها و أحبها الى روحي أستاذي. مودتي وكل الحب لسطورك. |
بين حروف دلال لا يوصف بحروف متقن انت
يا استاذ عبدالعزيز .. |
تورد الحنين شجناََ هو ما يبقي للاقلام جمالها وابداعها
زخم نبض تبارت به الفضاءات وابرقت من بين طياته الحكايا لتظل بين سكناهما اوطان ذكرى دام غيثك مورق لابجديات الجمال مبدعنا \ عبدالعزيز التويجري مودتي والياسمين \..:icon20: |
سرد جميل ، يطيب للقارئ إنتظار المزيد من الأحدأث ويبقى في شوق لملاقاة ما يحصل في حياة زهير ، يُلاحظ استخدام الأضداد في القطعة هذه من القصة ، سلم البنان كاتبنا الفاضل |
فيصل : مرورٌ شاد أمواج السحب بين تراتيل الحنين . |
سقيا : اعشوشبت أحداق الياسمين فتمخض ريحان الجوى . |
الساعة الآن 11:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.