![]() |
ياسيدي
يا سَيِّدي عُذرَ بوحي أنْ يَصبَّ دَما ً صِرنا نكتِّب حَدَّ الشرك أحيانا فَأيُّ أشعارنا لِلانَ ما هُتِكَتْ ؟ وأيُّ أفكارنا لِلآن ما عانى ؟ ها ساحَة ُالعشق والأقلام ِمَذبَحَة ٌ وَها زُمُرْد تجاري الآنَ سلطانا نجم هَوى لا رجونا فيهِ مقتبسا ً ولا ذكرنا ، ولو بالهَمس ِ، عنوانا ولا صَبرنا كَما المكروب يخرج مِن أعماق ِكربتهِ ذكرا ًوقرآنا لكنْ نُلمِّع حَدَّ البرق ِبسمتنا وَقَد نُرَفِّع حَدَّ الرعد ِشَكوانا صرنا أحب الورى يشكي عناهُ لَنا ونحنُ نَبسِمُ إحراقا ًوإمعانا أفديكَ يا سَيِّدي إذ قلتَ محترقا ً تَجمر الحب حتى صارَ نيرانا ! |
إسقاطُ الحال في جبّ الآن وما كان ~
دامَ إلهامُك وافرَ العطاءِ يا حمد |
خطاب يشاطرنا ببعد رؤية وتجسيد أتمم الشعر جماله وزهوه
حيث صوت الناي وعذوبة عزف سلبا دهشة الذائقة وصمتها تأملاََ سلمت يمناك شاعرنا المبدع حمد الدوسري ود وياسمين \..:icon20: |
...
تَجمر الحب حتى صارَ نيرانا ! أليس العكس؟ ... |
الساعة الآن 11:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.