![]() |
رسائل منسيّة/ غير قابلة للنشر!
غير قابلة للنشر رسائل منسيّة كنت قدر قررت أن أهديك الوداع لكن ماعندي قد نفد، فكم عشناه وكم استهلكناه، وكم تمنيناه وكم حكمت علينا به الأيام..لذلك قررت أن أعيش دون ترقّب على أمل أن أدمن الحياة الحالمة كفتاة الروايات وخرافاتها.. الليل يبدو طويلا دون حلم والحلم يبدو أكذوبة دون ليل، فأحلام النهار خدعة أما أحلام الليل فقد تحمل آمالا ولو كاذبة.. عندما تحدثوا عنك صمتُ وادّعيت أني لا أعرفك فالوطن علمني أن لا أحب فما أصعب أن تذوي وأنت تحب أرضك بينما يصفق لذبولك المنتظر الجميع.. وما أقسى أن تغرس في القلب الجميل بذرة كره ! نحن لانكره الأشخاص بل نكره أفعالهم التي لانريدها لهم وأنت ياقلمي كنت ماكرا عندما خطفت نبضي ومضيت وتركتني أكتوي بنار لا تخمد فلا شيء يصف اصطلاء المشاعر.. ولاشيء يبقى ليقال بعد الأفول. إنها الواحدة فقدا كل شيء هادىء هنا.. الريح والشبابيك وقلب أمي وحدك أيها القلم ترعد كثيرا دون هطول #خارج#الأُطر |
داخِل الإطار~
لم تَصِل بعد تلك التي أحكِمتْ ذات حنينٍ وأودِعت للأمواج...! ابتلعَها البراح وضاقَت عليها أمانةُ التّسليم ... شمّاء وسنابِلُ وطن لم توهَب إلا حقّ العَودة [واكتَفَتْ]~ |
أ. شماء
شكرا لكل هذا الرثاء المؤلم ، وهذا الشعور الشجيء! وهذا القلم الذي أعاد بك إلينا . وأهلا بك كبيرة وبعودتك أ. شماء . " كنت قدر قررت أن أهديك الوداع لكن ماعندي قد نفد" !!! الله عليك . |
الآن أرى أنني من يراقبك كشخص مهووس بك يا قلبي..
و أدعو الله دائماً أن يخفف عني.. وجدي و فاقتي لك.. و أنا أدري أنني من بدأت المأساة.. و لم أستطع أن أنهيها! 28/8/2020 |
اقتباس:
شكرًا لكرمك أستاذ عبدالله أبعاد سكننا ولابد إليه نعود ممتنة |
حقاََ أنه لأشر الشياطين ~ الانسان
\..:34: |
الغرور اللي يعفر وجهك الباهي الأغر
يقتنص تفتح شفاتك لجل يملاك بتراب |
لا تهتك ستر خفايا نفس تبحث عن شبيه لها
\..:icon20: |
الساعة الآن 09:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.