![]() |
احتجاج
ولقد تواعدنا معاً والصيف نام على فمي والحرّ يأكل بعضنا والنار تخرج من دمي كم لعنةً صوّبتها للشمس أمّ الأنجمِ ثارت بجنبي فجأةً قالت بصوتٍ صارمِ: لا تلعن الشمس ولا تغضب…فهذه توأمي |
: : شاعر الومضة : إبراهيم ترسم المَشاهِد بشاعريّة متقنة .. بالقصير عدداً والطويل مدداً توجز المشهد بدهشة وتختم بالشعر والوصول. شكراً لهذا الضوء. |
مدخل له شبيهه في لوحة فنية ماا استطاع شاعرا وفنانا ان يبدع في إخراجها على الملأ , والملأ ضم هذا الإبداع بقوة بقوة .... اقتباس:
يا لكبرياء انثى وثقتها المتينة بنفسهاا وبذاتها ... لا تلعن الشمس ولا تغضب ردت فعل وفي نفس الوقت تنبيه فالشمس ليس فقط تمنح النور إنما تُسبب حرائق فتمدد وتمدد . فهذه توأمي ....إجابة ذكية اقتباس:
الشاعر الرائع إبراهيم ياسين ان قلت رائعة قد اكونُ بحق لم امنحها حقها بل قصيدة سيدة الإدهاش بحد ذاته , |
اقتباس:
جزيل الشكر والامتنان أستاذ قايد الحربي...اسعدني مرورك العذب تحياتي وتقديري |
اقتباس:
جزيل الشكر والامتنان استاذة نادرية...سعيدٌ جداً لمروركِ العذب ولقراءتكِ الجميلة بين سطور القصيدة. تحياتي وتقديري الدائمين |
هو احتجاج صارخ على كل شيء ... على ما يبدسه الشاعر وعلى المتفاعلن
نبض يطول مداه رغم قصر منتهاه بعض الهانات هنا وهناك لا تخفي جمال الفكرة وفنيات العصر وضروراته الملحة شكرا وتحيتي |
اقتباس:
جزيل الشكر والامتنان لجمال مروركم أستاذ عبد الإله. |
الساعة الآن 12:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.