![]() |
طلّ وسراب ..
مدخل :
يصبّ الغيم عذرٍ في ثرى النوير توّسل للوجيه اللي بدون اسما .. حبيبي ، ما يشحّ الما .... بلا تبرير !!! علامك تمنع الغيمة و لا تهمى بصدري طفلةٍ خجلى تشوفك ؛ غير تشوفك غير ، بْـ قلبٍ ما يشوف : أعمى .. رسمتك في مفازات الورق تصوير شربتك شوف كلما ارتوي ، اظمآ و كتبتك في دَمْي طلّ أستلذه .. مير : هجرت المزن تحسب بـ السراب الما ): عُقدة : ما أبيه .. لو يمرر بين أصابيعي ، يديه. ولو يصبّ العمر لعيوني قصيد ما أبيه .. ولو يحط الشمس بـ إيد والقمر بـ يْكون بـ إيد و يشتعل من جمرة العذال .. تِيه .. ما آبيه ! حتى العتاب اللي يمرّ بْـ قلبي .. أدّسه وأغيب لو كنت أحبّه للمشيب ! أقدر أصبّه من سحابي .. شخص مااعرفه : غريب ! أقدر على الفرقى أكون صبرٍ تغطّى بالثياب ! واللي ما تقراه العيون .. بكرا بيكتبه .. الغياب !! |
يا للروعة ..! سعيدة أنني الأولى بهجة و إشراقة مرور، صباح الشعر الأنيق و إن كان حزنا لا يليق بصباحنا الكريم السعيد لكن عذره بداية سعيدة لحياة تبدو مضاءة مستقبلا بعد هذا العتم. دمت بخير و عافية. |
أهلاً سارة ..
ردي هذا ماهو إلا قراءة أولى ، لي عودة بإذن الله .. - :34: |
أبيات تنذر بالخصب والنماء
حييت يا سارة |
اقتباس:
من كان يتصوّر أن تهبّ ( ذعاذيع ) الأمارات بكل عطرها ونسماتها ( الرايقة ) على أشياي .. كل الشكر لك يا الوردة نادية ، لهواكِ ، وعطرك 🌷 |
اقتباس:
مرحبابك شاعرنا سعيد ، مرورك المستجعل ما يقلّ أهميّة عن المتروّي .. مرحبابك من قبل ومن بعد |
اقتباس:
اكرمك الله ، من طيبك ومن نُبلك أيها الأصيل |
أهلاً سارة .. قرأت وأبتسمت .. لأن فكرة النص مليئة بالشغب " كتابته أيضاً أتت مليئة بالشغب " - هذا المتصفح كان كفيلاً بـ ازاحة تعب هذا اليوم الطويل ، هذا المتصفح مليء بالشعر هذا الذي أمامي واقرأه ، يجوز شتمك عليه والثناء أيضاً وقد قمت بذلك فعلاً .. - لمن بعدي " على مهلك " : ) شكراً سارة وخلاص :34: |
الساعة الآن 02:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.