![]() |
فيك.. تسرقني محبرتي..
فيك.. تسرقني محبرتي.. |
جَنّة الحُور : فَقَط .. [ مِن أينَ لكِ هَذا ]؟! كيف تستطيعين أن تغوصي إلى هذا الـْ..عُمق ، وَ تَعُودين سَالِمَة !! |
جنة الحور ... زرعتينا هنا حد التجذر .. دهشة ... جميله هذه المساءات .. الباردة .. كلما أشعلتي حرفكِ بها دفأً .. :) أنا هنا لأخلق من الشكر شمساً وقمراً يتدلان ضياءاً .. في سماءات حرفك ... لاعدمتكِ ولاعدمنا هذا الحرف :) |
جنة الحور
ـــــــــــ * * * هذا عَبَق اللغة .. هذا رَوْحٌ و رَيْحَان .. هذا متصفحٌ يُصافح السماء : غيماً . شكراً مُثمرة . |
جنّة الحور \ وجنّة الابداع
, وفي بحر من ليل كانت تطفو فوقه أوقاتك أشياؤك وهمساتك وذاكرتك كنتي تجذّفين بـ رفق بمركب روحك كان مشاهدة ملامحنا من خلال هذا البحر وبجناب كلّ مايطفو ساحرا بالفعل جميلة قدرتك على غرس أجنحة التأمّل لكلّ ماحولك تحيّة لـ روحك |
كنتِ أنتِ هنا البحر .. وكان هو ربّاناً يتقن ركوب أمواج السّهر برفقة حضوركِ المُربك ...
جنة الحور .. الحزنُ أرهق اللّغة , فكانَ لها مُتعة النشوة هنا .. سأعود كثيراً يا جنّة لأقرأكِ حدّ الدّهشة ! همسة : تخيّلتك هنا مع موسيقى الجاز , و زنبقٌ يتمايلُ حولَكِ .. |
..
غوص وتحكم وتلاعب .. ذات الشمال وذات اليمن.. ترقصين على خيوط لاتحتمل غيرك. سيدتي الكريمة "جنة الحور" للجمال معكِ تفسيرا اخـر تعجز الكلمات بأن تبوح بأعجابي بهذا النص فاكتفيت بعكوفي هنا في انتظار قادمكِ الأجمل دمتِ جمالاً. |
نصٌ باذِخٌ جميلٌ بِعمقه ابدعتي أخيتي مودتي وأحترامي |
الساعة الآن 06:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.