كلما كان العفو بلا أغراض فهو أجمل
الفيصل بالموضوع لدي هو سلامة القلب لا إتقاء الشرور والعداوات
لأن العدو في الغالب مهما عفوت عنه أو بادرته بالجميل فلن يزداد إلا حنقا وترصدا
بل بعضهم يأخذ مبادرتك وملاطفتك كنوع من الإستفزاز ههههه
صحيح ياعبد الله
سلامة القلب هي المهم والأهم
ولاتتم إلا حين يكون العفو بدون أسباب ومسببات الا الحفاظ على القلب وحده
أما عن الفضول ومايخلفه من آثار ليست حميدة بالمطلق
فأعتقدأنه مرض اجتماعي منتشر في أي مكان
وكل مكان ولذته كلذة ارتكاب الذنب فالبعض لايشعر بوخزات الندم بعده والبعض يفعل
ومااكثر الذين لايملكون القدرة على الاحساس بها 
سؤالي اليوم :
ان كنت تثق بشخص ما ثقة تامة وأخبرك بحقيقة أمر ترى عكسه تماما
فهل تصدقه ؟
- حدثنا عن علاقتك بــــ
المطر
الصحراء
الحب
الواقع
الأحلام
الأم
وأسعد الله صباحك بكل ماتحب 