غرفة الإعتراف هنا حيكَت من ضوء الدهشة
بدايةً من تقديم اليوسفي الأنصاري
مُواصلةً بـ حضور الأحبة وأسئلتهم
وحصاد الإجابات الصريحة حيناً
والمُتواريّة حيناً والمُدهشة في كل حين من ضيف الغرفة
السعيد عبدالله
نُغلق الغرفة على ما تمّ فيها من تميّز وتفرّد
والشكر للجميع دون استثناء
بانتظار اليوسفي في غرفة اعترافٍ جديدة
