جميلا أن نكونَ صوت الإنسانية وصوت المجتمع وصوت المظلوم الذي لا منبرا له، ٌ1
بذلكَ أوصل المُعاناة وبينَ جذورها المأساوية ،فالكاتب يملكُ منبرا وقلما وصوتا لا يخاف
أما العبد فلا يملكُ إلا وجعا ودموعا وأثار لسوطا ظالما ،
بوركتَ أيها الإنسان يا من تتحدث عن مشاعر ومعاناة أخيكَ الإنسان ،
وبوركت وبوركَ قلمكَ ،