عند باب المقهى يقف بشكل دائم ولا يدخل
داخله يشي ببرد قارس وقبعته المتدليه على عينيه
تخبئ الكثير .. يقف وقفة بطل الفلم المتسمر
في زاوية الحي الغارق في سحابة سيجارته ..
وعند أول صرير لفتح الباب يدفع ريالين لصاحب الكشك
ويتأبط الجريدة ويمضي ..
_ هذا المشهد ترويه كل يوم لمن يشاطرها فنجان قهوتها ..