وتراءت للعابرين تفاحة ناضجة ! /
يا بذرةً جاءتْ بها الرِّيحُ لحدائقِ أضلعي
نمتْ،
وترعرعتْ ......
أرويتها من دمي،
ومدامعي !
أي عدلٍ
إن مُدَّت يديه إليها،
واستدار شوقُ الذِّراعِ عليها ؟!
ويكأنه ....
أي حظٍ سيءٍ
إن أتكأ دفءُ الرَّاحتين عند تلك الخاصرة،
وتدانى ذاك الخمر،
والعسل من فمه ؟!.
/

جنان - السعيد
رائعان، بل رائعان أنتما.