اقتباس:
في حضرتها،
ينفضُ البحر عن ثوبهِ الأصداف
إلى رمال الشاطئ،
تتوالى الوفُود مع كلّ مَوجة،
يسمعُ المحارُ النداء؛
فيعرُجُ إلى السّطح..
يدافع الجموعَ حتى يصلَ إليها،
تبتسم..
فيفتح فاه مشدوهاً؛
لم يظُن يوماً أن ما في جوفِه،
منتظمٌ و مرصوصٌ بين شفتيها!
قفزت لؤلؤةٌ من الداخل
مستغلة فرصة اندهاشه؛
إليها..
|
حلوة جدا جدا جدا. محبوكة باحتراف و حرفية
موهبتك فذة.. استمر و استنزفها حتي اخر قطرة
تحياتي و كل الود