ومن الحب ماقتل
أبدع شكسبير حينها كما ابدعت انت اليوم يافريد
زرت فيرونا العام الماضي وزرت منزل وشرفة جولييت - وصعقت من عدد الشباب والصبايا الذين يوثقون حبهم في اوراق يعلقونها على الحائط وقبلات على ذات الشرفة
مازال للحب مكان في هذا العالم المأفون بكل أنواع الحقد والقتل والتدمير
كما في الماضي السحيق
سلمت يداك 