معدل تقييم المستوى: 875
وتمضي الأيام وأنا أرفض حتى مجرد التفكير بك ليغافلني الوقت ويسرق مني القرار الأخير فأتلصص بقلبي أتقصى أخبار قلبك فلا أجد مايعيقني عن العودة الى حيث بدأت وأبدأ من جديد وأفر وأفر حتى تعبت من (المشوار ) الذي لاينتهي وماذا بعد ؟
لاشىء يشعرنا بالهرم اكثر من انطفاء جذوة الحياة في اعماقنا