يستلهم كل جديد مكتنز الجاذبية ويوظف الجمل بشكل جمالي يشد ويُبهر بصر القارئ وذهنه ،ويثير في نفس القارئ الإبتكار والإكتشاف لعوالم ويُمهد لهُ المسالك والجسور ليعبر بسلام ،كاتب مثل الكاتب عبدالله مصالحة لا يترك قارئه محاصر بالحيرة القاتلة ، يعطي القارئ حقه ويعطي النص حقه ويعطي نفسه حق ويعطي الوقت والمكان ويدرك تماما أين يذهب بهِ الإلهام وأين يذهب هو بالإلهام ،