و إذا أصيب القوم في أخلاقهم *** فأقم عليهم مأتما
لذا مانراهم من أجيال فاقدة للهوية ولكل القيم الدينية والاخلاقية
فالتعليم يسبقه كلمة " التربية " وكيف لها أن تكون وهي مفتقدة للقدوة
لعل ما ذكرت كاتبنا هو أقل القليل مما يوجد ونستحي من قوله
ربنا يهدي الحال
ونعي اهمية تنشئة أجيالنا بما بصقل الشخصية العربية بالفضيلة والبسالة
بورك القلم والفكر المضيء كاتبنا الالق
ود وياسمين
\..