إذا فَسُدَ الراعي فَـ كيفَ بالله نرجو رعيّةً صالحة سليمةَ الأخلاق
قويمةَ المَسلك ،
الطّامّةُ الكُبرى حين تكون الرّيادة وسياسة الأمور في يد من لا يُدرك من المسؤوليّة سوى النّهر والزّجر
بعيداً عن تعزيزِ الأخلاق وزرع ما يُمكن أن تُجنى ثِماره بـ زهوٍ ونجاح
إلّا من رَحمَ ربي
سلمتَ فِكراً وطرحاً أيّها الألق