لله درُّ القوافي حين تأتي على سواقي إلهامٍ شفيف
ننهلُ ونثملُ دون ارتِواء 
والوِزرُ في عُنق الأبيات ( دهشة )
تــعِـب يــمـلا فــراغـات الـغـياب .... ويـقـتنع . بـظـروف كـذابـه
لله أنت !
شاعريّتك مطر تمارسُ وإنصاتنا جُرمَ الغدق 
فـ نغرق ويطيب لنا أن لا نستجد مُكتَفين 
لك التّحايا سامقاتٍ لائِقات