..
..
مَضمُون الكِتاب كأن أقرأ صَفحة وأتشوق لِقراءة المَزِيد !
أحيانًا العُنوان أيضًا ويأخُذني الفضُول أيضًا لِقراءة كَم سَطر لِتأكِيد إستحقاقِ قراءته !
وقَد يكُنُ مُسبقًا لإسم الكاتِب فِي ذَاكرتِي من روائِعة فأعتمد إقتناء كِتابة لِيقينِي التام بِروعته !
أسعدكِ الله ياحنان وأرضاكِ
.