معدل تقييم المستوى: 875
هل تعلم عدد السنين التي مضت في غيابك ومافعلته في هذا الخافق المجهد بكل ماحوله حتى استكان لوجعه واستسلم غافيا على وسادة أمل بانتهاء كل شىء ليسترجع خفقانه من جديد ؟
لاشىء يشعرنا بالهرم اكثر من انطفاء جذوة الحياة في اعماقنا