وجدتُ ما يجدهُ القارئ فلسفة أدبية إبداعية فريدة من نوعها
لم أفر من النص ومحتواها .ولكني تجرأتُ وذهني للإنجراف عبر التيارات
وحصلنا على طاقات ذهنية جديدة ،
يا لكَ من كاتبا إنسانا تستطيع مُخاطبة الموت ومناداته بالعزيز ،
وتعريفه بما تحتاج وهو الباب االأمن الذي يضمن الخروج يليق بالهزائم ،
والإعتراف انها هزائم شخصية ،بكلمة (هزائمي)
اقتباس:
والآن
إلى عزيزي الموت، أما بعد :
كل ما أحتاجه الآن باباً أماناً يضمن لي خروجاً يليق بهزائمي
|
فلسفة حياة ،هي نصيحة يقدمها كاتبنا لأصدقائه فيقول ان زيادة منسوب الامل
يصيب العمل بالخمول ف تكسد بضاعة العقل وتفسد الحياة،
اقتباس:
زيادة منسوب الأمل يا أصدقاء يصيب العمل بالخمول، فـ تكسد بضاعة العقول وتفسد الحياة .
|