شعاعها يُفجر الالاف من ينابيع الفرح
يضربُ القلبَ في عمق إحساسه
فترتد منه أقواس القزح..
و تغرد مهجتي في قفصٍ من ضلوعي
فتتغنَّى بها ..
و تُغنِّي لها ..
و تستغنى بها ..
عن كل شمس غيرها ..
عاد الأمان إلى مَسكَنه من بعد تيه في ظلمات القلق
عادت الأرضُ إلى دورانها ..
و عقارب ساعات الحائط إلى دقاتها ..
هو الحب ولاشىء سواه من يفعل كل ذلك وبكلمة واحدة احيانا
الله يافريد
ابدعت بحق 