اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
يلوذ البوحُ في تلابيب حنوّها
يستدعي إمارات البرّ
ويخشعُ بالهَون في محرابِ ذِكرها
باكورة سكبٍ جدلت الضوء
يتهادى حبّاً
أهلاً بك مدد
ولك التّحايا من وريد العِطر جوري
|
'
،
مروركِ أخضر ملأَ المكان سعادة يا رشا
شُكرا عظيمة لِ تَرْسيخه 