معدل تقييم المستوى: 8875
علام، شغف لبهجة الصباح و ندى فجره بهناءة بال، و اعتصارات أرق و تساؤلات مستنكرة تحول دون هذا المرام، أفلا يحين الصعود للمبتغى ،و تعانقنا راحة البال..؟ ، أشكر نور حروفك أختي الطيبة، وفقك الله و سدد خطاك. دمت بخير و عافية.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)