الفاضلة / فاطمه حسين أهلاً بكِ في أبعادك .
مابين الكتابة والكآبة محبرة مليئة بالجُمل ومتقدة بالفكر تتوسل الخلاص من شرنقةٍ يحفها الذبول ، وكأننا نسكن الورق حين كتابة أو بشكلٍ أدق نوزعنا على الأسطر وبين طيات الورق لتكون هي نحن ونحن هي .
جميل الخلاص في حُب الحياة لأنها الحُرية وأفقها متسع يحتفي بالرفرفة والتحليق .
بوركتِ ولكِ كل الود والتقدير .