أسعى لتركيبة فذة،
وتوليفة عبقرية خاصة بي وحدي لا سواي
مقاصل الشعر،
والفناجين المضرج حوافها بالحبر الأحمر هي الملحمة
عينا "لينا" تليقان بجفنيكِ،
وشفاه "آن" بلونهما الفردوسي
المعتقتان بالشهد،
والراح
يتوجان ثغركِ الأثيني الاستقراطي
المغموس في حكمة الشبق
ونهدا غادة،
وصهيل النزق الفيكتوري
أسعى لامرأة ما زالت تتجمع في مصانع الخيال.