البيت موحشا وحيدا حزينا
ودعجاءكِ تشرب المرارة على جُرعات ،
في غيبوبتي كنتُ ....أُعيدُ ترتيب نفسي وتركتكِ تواجهين كل غياب لوحدكِ،
كُنتُ أتسلق الجبال بلا حِبال وغفلتُ أنكِ كل وسائل الأمان ......يا درة القلب والعين
سامحيني لغباء أنانيتي حين أرغب أن أنفصلُ عن العالم ، وغفلت ان روحكِ هي عالمي الأبيض ،
تعالي لنتفق أن لا تغيبي ولا أغيب
رشتي أينما أنتِ ربي يرعاكِ ،