سأخبركِ بسرٍ كم أستلذ مع قلبي به
تلك النقوش على يديكِ الصغيرتين الطاهرتين
التي تمزج عبير الماضي بعذوبته وجمال الحاضر بثورته
هذه اليد كم كنت أقبلها مرات عدة
و لا تزال نفسي تتوق إلى ذلك
فكيف بي أثمل من خمر شفتيك العذب
فنقشت اسمكِ على جسدي
تلك النقوش جعلتني أسافر بين أقطار الدنيا
ولكني استوطنت عينيكِ لتكون عاصمة الحب الجديدة
فكنت روعة الأنهار ورحمة الأمطار
إنكِ يا سيدتي تجعلين من الأمور أسهلها
و في غرامك للتو دروساً أستوعبها
أرجوكِ ثم أدعوكِ بكل تعاريف الحب
بأن يكون العمر جميلاً فيكِ ومنكِ وإليكِ