
علي عادة الحلم وربيع الصمت
تصعد فراشات الاماني نجوم فوق السحاب
تهيم بالروح بريق لا ينطفيء
كعزف ناي الفجر صداه
تغلق الابواب علي الشوق وتجدل الاماني
تنادي عرسها بقربان التذكر
حتي يثملني ياسمينك المفعم بشذي اللقاء
نزفا وشدوا ونبض مؤمن
بما وهبة العشق من جنة
في غفلة مقدارها برهة واحدة من التعطر
\..