أحببتُ إبنُ عطآءِ الله السكندري
وقرأتُ لهُ الحِكم العطآئية والتنوير في إسقاطِ التدبير وتاجُ العروس في إصلاحِ النفوس
وهو تلميذ أبو العبّاس المُرسِي
وأنا إبنُ دعوةِ الشيخ محمّد بن عبدالوهاب ونِتاجٌ لهم ولِدعوتِهِم ولدولةِ العزِّ دولتهم
منهجين متناقضينِ جِداً
وجمعتُ بينهما في رٰوحِي ومشاعِري وسُلُوكِي وتوجُهِي
مَن إستطاعَ قرآءتِي هُنَا سيفهَمُ مَنْ أنَا !