أتيتك وكلّي مؤمنة بما أشعر كافرةٌ بما يلبسوني بالقسر من شعور ،
على ذمّة الصباح أحبّ روحك الـ تدثّرني
وفي عصمة المساء ألف معنىً لأبجد وحدك القادر على تأويله في حيّزٍ يعنينا ...
بمعيّتك علمت أن للشرود شروطٌ تستوجب عناق روحين،
بمعيّتك يأتي الصباح معطّراً
هل لي بحفنة ( جوري ) !