حين تختلُّ موازين الإنسانية نحشُد كثيراً من مصير لايكا!!
فهمنا للحكاية ساعدنا على لملمة التفاصيل
غير أن إبهام سردك أعجبني ...
وطريقة توليف الخبر معجوناً بالإستهجان استوفى نصاب المبنى
فاضل العباس
تكتب كي نتعلم منك كيف تؤتى الحكايات
ولا زلت على عرش تواضعك الجميل تؤكّد تعلمك منّا !!
دمت كما أنت جميل الروح والقلم