
يا له من سطوة حرفك حين اسدال ستائر همسك
لتغزوني مشاعرك تبدد صراعاتي لابقى بجوارك
عشقت نظمك وادمنت صوتك فأسمعني حديثك المرتجى
كلما اتى فجري وجن جنوني المشتهى
لإستكانته بين اضلعك
دعنا نتبادل الادوار نمتص رحيق احلام الازهار فقد سئمت الانتظار
دعني اقدم لك توت شفاهي ودفء اورافي وإلتفاف اغصاني
لتقتطف ثمار عشقي بين يديك و تعلن ميلادي
\..