؛
؛
يُجافيني الكرى وجسدي مُتهالكٌ من فرط اليقظة
مُحدودبٌ ظهرُ الآتي مِن الأيام،أتأبّطُها بنِصفِ نهوض،تُسايرُني وأُسايرُها في معادلةٍ تُشبِهُ التناسخ
وخُلاصة وحيدة؛ أن لا دهشة !
أخبرني؛ كيف استرِدُّها تلك الشمالية، وقد استعجل القمرُ بالأُفول ؟
ثُمّ ساعدني لأخلع عن هذا القلب جذوتهُ
وهات يدك لنخمد فتيل الكلام
فقد باغتنا خريفُ أيلول