الله الله أيها العامر
باكورة سكبٍ صافحت لُبّ الذائقة بأنامل من اكبار
رغم الزغاريد والمزمار : يا حَجّه
والناس مابين دحّيحه .. ودبّيكه
يبقى هدوئي يضاهي كل هالضجّه
ما جابني غير .. عانيّه وتبريكه
بين الضجيج والهدوء مغايرة فقأت عين الرّتابة
بإجادة تصوير
تتوالى الصور بين دهشاتٍ من التصوير تترى
يحق لأبعادك أن يزهو بك أيها الفاضل
حيّاك ألف