في خِضمِّ هذي الحياة زوبعةٌ من التناقُضات، تتناوبُ على كواهلنا -الخائرةِ أساساً- بالتعبِ و الرهق،
نتهرَّب منها في مدارٍ محمومٍ بالصدّ!
على نول رجعِ الخفقِ، يستدرِجُنا التّوق، فنجِدُنا وبلا تجديفٍ أو يدٍ، تجتذبُنا الأماكن بفعلِ طاقةٍ هيوليةُ التركيب !
فيضمحِلُّ العجبُ، وخلفها هل وكيف ؟!
؛
؛
الجوعُ شتّى والوجعُ واحد
؛
(( حين يتحايل عليه اللّيل ليناظر أقمارا ً لا محسوسة تنجيه من صبحه اللَّدود الجافي ))
كنتُ هنا أتملّى،وكتبتُ تعقيبي عاليهِ بعد طول تأمُّل !