عزيزتي جليلة تُرتبين دروب العطور المُستخلصة من أوردة الدهشة .وتأخذين فكرنا
نحو شرقا ساحرا في إلهامه .مُتعددة الأعماق والأشرعة أنتِ .
أيتها الانثى التي تُضاعف صهيل الجمال فتتوالد حكايات الضفائر الشقراء .
تتوضأ عيني من مدخل نصكِ وما هي إلا توصية عامة . ان الطعنة الأتية من الغريب
لا تنزف ابدا .إنما الطعنة من ذاكَ الحبيب هي النازفة التي لا دواء لها .
اقتباس:
لَا تَنْتَظِر الطَّعْنَة مِنْ غَرِيبٍ..
لَنْ يَقْتُلُكَ..
إِلَّا ذَاكَ الحَبِيب
|