رغبة وملل ثم عادة في السهر،،
لا يسهل الاستغناء عنها ،،
تهب التحديق والتأمل والأسى ،،
وفوق ذلك كله تجري السحب في السماء ،،
وتختفي وراء الأفق ،،
نفهم ساعتها فقط معنى الوحدة ،،
ومغزى الحركة حول الشمس
شاعرنا عبدالعزيز رشيد ، ، ،
أطربتني إلى النخاع ،،
أيها الرائع ،،
تقبل تحياتي