معدل تقييم المستوى: 37597
لا يكون الإنسان إنسانا، إن لم يُدرك أضداده، وكافح لإيجاد التوازن بينها، رغبة الانعتاق والحاجة للهدوء، التّوق للمحاولة وهوس الإجابات، كلّما استقّر فينا أمر، تحرّك فينا آخر، وتدور بنا عجلة المتناقضات. تحية لشفافية تعبيرك.
لأنني أنا .. أرفض تماما أن أتلاشى في ظِلّ غيري ..