اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رُوح
لا يكون الإنسان إنسانا، إن لم يُدرك أضداده، وكافح لإيجاد التوازن بينها، رغبة الانعتاق والحاجة للهدوء، التّوق للمحاولة وهوس الإجابات، كلّما استقّر فينا أمر، تحرّك فينا آخر، وتدور بنا عجلة المتناقضات.
تحية لشفافية تعبيرك.
|
تحليل اكثر من رائع..
اسعدني جدا مرورك و تعليقك الذكي
لا حرمنا من اطلالتك
تحية و بالغ الامتنان