
فإن ضل طريقه إليكم ... فلا تسألوه من أخبره عني !
أحسنوا إليّ بتخليد خطاه ... و دعوه يعبر بمحاذاة مسائي ... دون أن تلمسوا قلبه ..
أنا له .. و هو ما عاد مُلكاً لي ... و ما جلوسي على سبيل الحرف إلا لأجمع رذاذ طيفه ...
و أصنع منه فنجان حديث لا صدى له ...