اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
و كأني بها حملتني كريشة في جناحها ... أعبر بها زمن الخوف و تتجاوز بي لحظة السقوط
سري المنثور بين خبايا القصائد التي تتغنى بالخلود ... أفشاه لحن أصيل .. جبر به الخاطر
غامرت بأن قلت : خذيني إليه ... فانكسر جناح المسافة و تلاشت السبل ...
|
وتبوأتُ مقعدي حيث لا محاباةً ولا زلّة خاطر
حيث يمكنني أن أستقيم جالسة دون تلبّك، وأن أتكوّم على بعضي بُغية
السكينة دون التفات