العجز وكبتُ أنفاس الجدار
ومحاولات الخلاص بإشعال آخر شمعة
وإبتلاع الآهة على مضض،،،
كلّ تلك التفاصيل تُحيك لوحةً بالكاد تملك الكيلة
تُكابر بـمكادة بقيّة العزيمة
في حين أنها خالية الوفاض من تخمين ما هو آتٍ
الغُصص الـ تختنق في حنجرة النص
تمسك بـ تلابيب نازعة لم تفرّ ولم تترك المراد في لبّ الكاتب
واللغة ... يااااا لله !
حين يكون النص لـ أستاذ عبدالله مصالحة
فلا بدّ أن تكون ثمّة مأدبة أدبية بلاغيّة سامقة
دمت للكَلِم النادر والفكرة المتفردة
والطرح العميق أستاذاً على سطوره نتتلمذ